EVERYTHING ABOUT الإدمان الرقمي

Everything about الإدمان الرقمي

Everything about الإدمان الرقمي

Blog Article



أشهر المدارس الفنية وسماتها

اقرأ أيضًا: علم الروبوتات وتخصصاته الحالية ومجالاته المستقبلية

التعليق على الصورة، إدمان مواقع التواصل الاجتماعي "أسوأ" من إدمان الكحول أو المخدرات "لأنه يتضمن قدرا أكبر من التفاعل ولا توجد وصمة عارٍ تلحق بمن يعانون منه"

من الضروري اللجوء إلى العائلة أو الأصدقاء والأشخاص الموثوقين لتقديم المساندة والدعم المعنوي الذي يُحفِّز الفرد، ويشجعه على ترك مُسبِّبات الإدمان والقيام بنشاطات معهم تبعد الفرد عن الأجهزة الإلكترونية، مثلاً يمكن السفر مع الأصدقاء لأماكن جديدة لم يسبق لك زيارتها، أو حضور حفلات ومعارض ومباريات وندوات ترفيهية.

تتضمن أعراض القلق الاجتماعي: التعرق بشدة، واحمرار الوجه، والارتجاف، وزيادة نبضات القلب، والغثيان، والوقوف بوضعية متصلبة، وعدم التواصل بالعين، والتحدث بهدوء، وصعوبة التفاعل مع الاخرين، والشعور بعدم الثقة بالنفس، وتجنب أماكن التجمعات.

إليك بعض النصائح التي قد تفيدك في السيطرة وعلاج إدمان الإنترنت لديك:

يسبب استخدام التكنولوجيا في وقت قريب جدًا من وقت النوم حدوث مشكلات النوم؛ نتيجة تأثير الضوء الأزرق الذي ينبعث من الشاشات في تحفيز الدماغ.

قضاء الكثير من الوقت مع الهاتف الذكي أو الجهاز اللوحي - هذا وحده ليس مصدر قلق. لكن إهمال الأصدقاء والعائلة أو العمل علامة على وجود مشكلة.

إليك الآن: ماذا تعرف عن الإنترنت المظلم والإنترنت العميق؟

إبعاد الهاتف عن السرير، وعدم استخدام الهاتف قبل النوم كآخر شئ مستخدم، وأول شئ مستخدم في الصباح عند الاستيقاظ.

لا شكَّ أنَّ التعافي من إدمان الإنترنت قد يكون صعبًا إذا كُنت بمفردك. لذا، قد يكون من المفيد البحث عن دعم من الأصدقاء والعائلة أو زيارة طبيب مُتخصص إذا لزم الأمر.

وعادةً ما يتطلَّب علاج هذا النوع من الإدمان الحصول على استشارة نفسية لضمان الوصول إلى تغييرات فعلية.

وضع قواعد محددة وواضحة، أن الوقت المسموح فيه بالألعاب الإلكترونية بعد الانتهاء من الفروض المنزلية وقبل ميعاد النوم بساعة على الأقل. إذا كنت تشعر بأن طفلك يتشاجر باستمرار لكي يحصل على وقت الإنترنت، من الأفضل أخذ استراحة تامة من الألعاب الاكترونية و الإنترنت لمدة من نور الإمارات الوقت. تقنين الأموال التي تنفق على الالعاب الإلكترونية.

أثبتت الأبحاث أن الضوء الأزرق يؤثر في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم، مما يسبب صعوبة في النوم.

Report this page